رويـــــال فـــريـــنـــدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رويـــــال فـــريـــنـــدس

اسلاميات | رياضه | اخبار | صور | اغانى | افلام | مسلسلات | فيديوهات | كورسات | تطوير المنتديات | وكل مايخص الموبيل
 
الرئيسيةالمجلهأحدث الصورالتسجيلدخول
أتوب .........أعود 001uq910
الساده اعضاء رويـــــال فـــريـــنـــدس
نريد ان نعلمكم ان المنتدى يتوفر على رابطين
 https://royalfriends.own0.com
 http://assasi4ever.own0.com
وشكرااااااااااا
By Abu Ali Elassasy


 

 أتوب .........أعود

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
My Angel
عضو مميز
عضو مميز
My Angel


النادى المفضل : أتوب .........أعود Ahly_logo
الجنسيه : أتوب .........أعود 3dflag10
مزاجك ايه : أتوب .........أعود 710
هوايتى : أتوب .........أعود Readin10
المهنة : أتوب .........أعود Collec10
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 120
نقاط العضو : 13213
شعبية العضو : 244
العذراء
الديك
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 08/05/2010
اوسمتى : أتوب .........أعود Xxtt7
اوسمتى 2 : أتوب .........أعود 3H9
اوسمتى 3 : أتوب .........أعود TRFEH

أتوب .........أعود Empty
مُساهمةموضوع: أتوب .........أعود   أتوب .........أعود I_icon_minitime9th مايو 2010, 23:00


مقدمة:

أتوب .........أعود 17

الحمد لله رب العالمين الذي جعل التوبة لعباده المتقين والصلاة والسلام على المعبوث رحمة للعالمين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن صلى عليهم إلى يوم الدين ...

فهذه كلمات قطفت ثمرها،ورتبت ورقها،ونمقت زهرها، بحلة الحب والوفاء والصدق والإخاء فهي لكم أنتم ،، نعم أنتم فهي رسالة محب إلى أحبابه ،، وأخ إلى إخوانه وكلي شوق ورجاء أن تجد قبولاً، وصدراً رحباً عندكم ،وأن تكون حجة لنا لا علينا وأن يعيذنا الله وإياكم من النار ويدخلنا الجنة … اللهم آمين

أيها الأحبة : بحثت فوجدت الكثير منا يكثر الشكوى من عدم الاستمرار على التوبة ويتألم من عودتة للذنب مرة أخرى ويريد الحل لهذا ... فمن أجل ذلك قررنا اطلاق هذه السلسلة تحت عنوان ( اتوب واعود ) وسنتحدث فيها بدايه عن التعريف بالتوبة مع شروطها ولماذا اتوب وكيف اتوب وكيف اثبت على التوبة وما هو عوامل الانتكاسه وهل يقبل الله توبتى مع تكرار الذنب وغيرها من المسائل الهامة .

فتابعونا من خلال هذه السلسلة سائلين الله ان ان يغفر لنا ويكتب لنا اجرنا انه ولى ذلك والقادر عليه.

بــــــــــــــــدايـــــــــــــــــــــة:
أتوب .........أعود 17

إن المتفكر والمتأمل في صفات الله وأسمائه وآلائه ونعمائه يحصل له في قلبه معرفة حقيقية بالرب الرحيم الرؤوف الغفور سبحانه ،وإن مما تكاد النفوس أن تطير به فرحاً ، وتمتلئ القلوب به أنساً ، هو معرفة حال الرب سبحانه الرحمن الرحيم مع عبده الضعيف المذنب يدعوه ويرجيه إلى أن يتوب إلى علام الغيوب،فيا له من فضلٍ عظيمٍ من ربٍّ كريم وخَالقٍ رَحيم، أكرَمَنا بعفوِه ، وغَشَّانا بحِلمِه وهدانا ووفقنا لأسباب التوبة والأوبة والرجوع إلى التواب الرحيم سبحانه وتعالى .

أذاً أيها الأحبة التوبة هي البداية والنهاية ، بداية مع الهداية ونهاية مع الغواية .

يقول ابن القيم رحمة الله : " التوبة أول المنازل ،وأوسطها ، وآخرها؛فلا يفارقه العبد السالك، ولا يزال فيه إلى الممات ، وإن ارتحل إلى منزل آخر ارتحل به ؛ واستصحبه معه ونزل به .

فالتوبة هي بداية العبد ونهايته ؛ وحاجته إليها في النهاية ضرورية ؛كما أن حاجته إليها في البداية كذلك " .

كيف لا وهي نور لقلبك، وطهارة لنفسك، تأخذ بك إلى حياتك الحقة، وسعادتك الدائمة بإذن الله عز وجل .

فهيا معاً نركب ركب المستغفرين إلى ديار التائبين قبل فوات الأوان ونزول مفرق الجماعات وهادم اللذات فلا ندري أين غداً تكون الدار إلى روضة من رياض الجنان أو إلى حفرة من حفر النيران ومن أشرقت له بدايته أشرقت نهايته ومن صدق مع الله في توبته صدق الله معه ووفقه لحسن الخاتمة ..

فقلها أخي المبارك معي من أعماقِ قلبك وينطق بها لسانك وتعمل بها جوارحك قلها معي بملء فيك ...

((((( أنا تائب ،، نعم تائب ))))) ...

قلها معي أنا تائبٌ بل نادمٌ **** عما جرى بصادق الدمعات
تلك النصيحة أجتبيها للذي **** يخشى سعيراً تطلق الزفرات


وليست التوبة كما يظن البعض أنها خاصة بأهل المعاصي كلا بل هي عامة لنا جميعاً قال الله تعالى :

{ َتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }

وقال الله تعالى:{ اسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ }

وجاء في الصحيح من حديث الأغر المزني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :" يا أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب في اليوم مائة مرة " .

هذا نبي الله - عليه السلام - يتوب في اليوم ويستغفر مائة مرة !!

فكيف بنا نحن المقصرين المذنبين ؟!

فكما أنك أخي في الله تفكر في صباح كل يوم في معاشك وزادك في الدنيا فكر أيضاً في رجوعك إلى الله تعالى فتزود ليوم معادك ، فإن من أراد السفر إلى مكان تفقد متاعه وزاده ،فأكمل الناقص ، وخير ما تتفقده هي التوبة والأوبة وتجعلها هي شغلك الشاغل !!
فقبيحُ بالشاب تأخير التوبة ، وأقبح منه تأخير الشيخ لها، والله المستعان !!


لماذا الحديث عن التوبة
أتوب .........أعود 17



إن المتأمل للواقع الذي يعيشه أكثر الخلق وعامة الناس في زمن كثرت فيه الفتن والمغريات وانتشرت بأبشع الصور، وأسهل السبل، يلحظ وبجلاء تناسي الكثير، وغفلتهم عن التوبة،بل ترى أن الطائعين لله عز وجل نزرٌ يسير وعدد قليل مقابل هذا الكم الهائل من البشر الذين أغوتهم نفوسهم فأزاغتهم وأضلتهم عن الطريق المستقيم !!

و إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع ، لما تراه من الاجتراء على حرمات الله من كثير من المسلمين .. مع الأسف الشديد أجل لقد تساهل الكثيرون في المعصية حتى أصبحت أمراًَ عادياً بل إن منهم من يجاهر بها ويفتخر ولا حول ولا قوة إلا بالله .

استبرأتها نفوسهم فأصبح أولئك يعاقرون ما يسخط الباري ويغضبه وكأن شيئاً لم يكن !! وإلى الله المشتكى !!

والعجب أنهم يرجون الجنة ولا يعملون لها ولا يسعون لأسبابها والله المستعان ...


تـصل الذنوب إلى الذنوب وترتجى .... درج الجـنان لـدى النعيم الخالدِ
ولـقد عـلمنا أُخرج الأبوين ...... من مـلكوتها الأعـلى بـذنب واحدِ


لهذا كان لزاماً أن ندعوا لأنفسنا للولوج جميعاً بلا استثناء إلى أفياء الطاعة الباب المفتوح قال تعالى:(وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيما)

فهيا إلى النهر العذب الجاري ، وإلى الروضة الغناء التي لا يذبل زهرها ، إلى أن نتوب ونؤب ونفتح صفحة جديدة ناصعة البياض مشرقة بفعل الطاعات والقربات لرب الأرض والسموات ، ولا يـعني هـذا أن المـؤمن ليس معصوم من الخطيئة ، وليس في منأى عن الهفوة والزلة ، وليس في معزلٍ عن الوقوع في الذنب فعن أبي هريرة رضى الله عنة قال : قال رسول صلى الله علية وسلم :" والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون ، فيستغفرون الله فيغفر لهم "

وعن أنس رضى الله عنة قال : قال رسول الله صلى الله علية وسلم :" كل ابني آدم خطاء وخير الخطائين التوابين "

إذاً لا بد للعبد من التوبة وإلا كان ظالماً لنفسه ، جاهلاً لنفسه جاهلاً بربه

قال مجاهد - رحمه الله - : " مَنْ لم يتب كل صباح ومساء فهو من الظالمين " .

ويقول طلق بن حبيب - رحمه الله- : "إن حقوق الله أعظم من أن يقوم بها العبد ولكن أصبحُوا تائبين وأمسوُا تائبين ".

ويقول ابن رجب : " فمن أصبح أو أمسى على غير توبة فهو على خطر ، لأنه يخشى أن يلقى الله غير تائب ، فيحشر في زمرة الظالمين قال تعالى :{مَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ }

ولهذا قال ابن القيم:" قال تعالى :{ مَن لَّمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ } قسم العباد إلى تائب وظالم ، وما ثمَّّ قسم ثالث البتة، وأوقع اسم (( الظالم )) على من لم يتب "

يقول ابن القيم : " فمما ينبغي أن يعلم أن الذنوب والمعاصي تضر ولا بد وإن ضررها في القلوب كضرر السموم في الأبدان على اختلاف درجاتها في الضرر ، وهل في الدنيا والآخرة شر وداء إلا سببه الذنوب والمعاصي "

*
فيا من أطلق لنفسه العنان ولم يرع العظيم المنان ؟!

* إلى متى وأنت تتخبط في وحل الرذيلة والمعصية ؟!

* ألم يحن بعد وقت الرجوع إلى الله تبارك وتعالى ؟!

* أما آن لك أن تفيق من غفلتك وسكرة ذنبك وتنطرح بين يدي مولاك ؟!

* أما آن لك أن تعرف قدرك ومن تبارز بذنبك ؟!

فأنت يا هذا مخلوقٌ ضعيف أولك نطفة مذره ، وفي بطنك تحمل العذره وآخرك جيفة قذره ، فعلى ماذا تعصى الله يا مسكين !!

وهل عرفت من تبارز بذنبك !!

إنه الله الجبار الذي بيده ملكوت السموات والأرض !!

ملك الملوك ذو الطول شديد العقاب !!!

ويقول أحد السلف : " لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى [عظمة] من عصيت "

وقال بشر : " لو تفكر الناس في عظمة الله ، ما عصوا الله عز وجل " .

فكم من مذنبٍ ينغمس في وحل المعاصي فيطول أرقه ويشتد قلقهُ ويكتوي بنار المعصية وكآبة الخطيئة.

فلتمس يا رعاك الله ساعات الليل والنهار بما يقربك إلى العزيز الغفار فإن الأعمار تطوى سريعاً والأوقات تمضي جميعاً, فبحث جاهداً عن إشراقة أمل ،وصبحٍ جديد يشرق بنور التوبة والاستقامة والهداية والإنابة



ومع ( س و ج ) فى التوبة :
أتوب .........أعود 17


هل يقبل الله توبة العبد كلما أذنب وتاب حتى لو عاد مرات كثيرة ؟

إلى متى يغفر الله تعالى لعبده الذنب ، فإذا تاب واستغفر من ذنبه وعاد وفعل نفس الذنب مرة أخرى ثم عاد واستغفر وأذنب بعد فترة نفس الذنب وهكذا ، أقصد هل الله تعالى يغفر له أم أن ذلك يعد أنه لم يصدق الله تعالى ، خصوصا إذا عاد للذنب بعد فترة بسيطة لكنه لا يترك الاستغفار ؟.

الحمد لله

قال الله تعالى : ( وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ . أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ) آل عمران/135 ، 136

قال ابن كثير :

وقوله { ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون } أي : تابوا من ذنوبهم ورجعوا إلى الله عن قريب ولم يستمروا على المعصية ويصروا مقلعين عنها ولو تكرر منهم الذنب تابوا منه .

" تفسير ابن كثير " ( 1 / 408 ) .

عن أبي هُرَيْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول : ( إِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا وَرُبَّمَا قَالَ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَقَالَ رَبِّ أَذْنَبْتُ وَرُبَّمَا قَالَ أَصَبْتُ فَاغْفِرْ لِي فَقَالَ رَبُّهُ أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَصَابَ ذَنْبًا أَوْ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَقَالَ رَبِّ أَذْنَبْتُ أَوْ أَصَبْتُ آخَرَ فَاغْفِرْهُ فَقَالَ أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَذْنَبَ ذَنْبًا وَرُبَّمَا قَالَ أَصَابَ ذَنْبًا قَالَ قَالَ رَبِّ أَصَبْتُ أَوْ قَالَ أَذْنَبْتُ آخَرَ فَاغْفِرْهُ لِي فَقَالَ أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ثَلاثًا ....الحديث )
رواه البخاري (7507) ومسلم ( 2758 ) .

وقد بوَّب النووي – رحمه الله – على هذا الحديث قوله : باب " قبول التوبة من الذنوب وإن تكررت الذنوب والتوبة " .

وقال في شرحه :

هذه المسألة تقدمت في أول كتاب التوبة , وهذه الأحاديث ظاهرة في الدلالة لها , وأنه لو تكرر الذنب مائة مرة أو ألف مرة أو أكثر , وتاب في كل مرة : قبلت توبته , وسقطت ذنوبه , ولو تاب عن الجميع توبة واحدة بعد جميعها : صحت توبته .

" شرح مسلم " ( 17 / 75 ) .

وقال ابن رجب الحنبلي :

قال [ عمر بن عبد العزيز ] : " أيها الناس مَن ألمَّ بذنبٍ فليستغفر الله وليتب ، فإن عاد فليستغفر الله وليتب ، فإن عاد فليستغفر وليتب ، فإنما هي خطايا مطوَّقة في أعناق الرجال ، وإن الهلاك في الإصرار عليها " .

ومعنى هذا : أن العبد لا بد أن يفعل ما قدِّر عليه من الذنوب ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : كُتب على ابن آدم حظه من الزنا فهو مدرك ذلك لا محالة ... " ولكن الله جعل للعبد مخرجاً مما وقع فيه من الذنوب ، ومحاه بالتوبة والاستغفار ، فإن فعل فقد تخلص من شر الذنوب ، وإن أصر على الذنب هلك .

" جامع العلوم الحِكَم " ( 1 / 165 ) .

وكما يُبغض الله تعالى المعصية ويتوعد عليها بالذنب : فإنه لا يحب أن يقنط عباده من رحمته عز وجل ، وهو يحب أن يستغفره العاصي ويتوب إليه ، ويود الشيطان أن لو يقع يأس وقنوط من العبد العاصي حتى يصده عن التوبة والإنابة .

قيل للحسن البصري : ألا يستحيى أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود ، ثم يستغفر ثم يعود ؟ فقال : ود الشيطان لو ظفر منكم بهذا ، فلا تملُّوا من الاستغفار .( سؤال وجواب )


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AbU ALi ElA$Sa$Y
AbU Ali ElAsSaSy SiTe EmPeRoR
AbU Ali ElAsSaSy SiTe EmPeRoR
AbU ALi ElA$Sa$Y


النادى المفضل : أتوب .........أعود Logo2425
الجنسيه : أتوب .........أعود 3dflag10
مزاجك ايه : أتوب .........أعود 1210
هوايتى : أتوب .........أعود Chess10
المهنة : أتوب .........أعود Progra10
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 3295
نقاط العضو : 47581
شعبية العضو : 1740
السمك
الديك
الموقع : عايش فى منتدى العساسيه
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 22/05/2009
اوسمتى : أتوب .........أعود Xxtt8
اوسمتى 2 : أتوب .........أعود Wafaa
اوسمتى 3 : أتوب .........أعود Ebda4e_39
دعائى يارب تقبله : أتوب .........أعود Fp_21

بطاقة الشخصية
شات المنتدى:

أتوب .........أعود Empty
مُساهمةموضوع: رد: أتوب .........أعود   أتوب .........أعود I_icon_minitime11th يوليو 2010, 09:05


الحمد لله رب العالمين الذي جعل التوبة لعباده
المتقين والصلاة والسلام على المعبوث رحمة للعالمين نبينا محمد وعلى آله
وصحبه ومن صلى عليهم إلى يوم الدين ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://royalfriends.own0.com
 
أتوب .........أعود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رويـــــال فـــريـــنـــدس :: ––––•(-• قسم الاسلاميات •-)•––––-
انتقل الى: