الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

رويـــــال فـــريـــنـــدس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلاميات | رياضه | اخبار | صور | اغانى | افلام | مسلسلات | فيديوهات | كورسات | تطوير المنتديات | وكل مايخص الموبيل

الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة 001uq910
الساده اعضاء رويـــــال فـــريـــنـــدس
نريد ان نعلمكم ان المنتدى يتوفر على رابطين
 https://royalfriends.own0.com
 http://assasi4ever.own0.com
وشكرااااااااااا
By Abu Ali Elassasy


    الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة

    AbU ALi ElA$Sa$Y
    AbU ALi ElA$Sa$Y
    AbU Ali ElAsSaSy SiTe EmPeRoR
    AbU Ali ElAsSaSy SiTe EmPeRoR

    النادى المفضل : الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة Logo2425
    الجنسيه : الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة 3dflag10
    مزاجك ايه : الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة 1210
    هوايتى : الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة Chess10
    المهنة : الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة Progra10
    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 3295
    نقاط العضو : 47459
    شعبية العضو : 1740
    السمك
    الديك
    الموقع : عايش فى منتدى العساسيه
    العمر : 31
    تاريخ التسجيل : 22/05/2009
    اوسمتى : الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة Xxtt8
    اوسمتى 2 : الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة Wafaa
    اوسمتى 3 : الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة Ebda4e_39
    دعائى يارب تقبله : الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة Fp_21

    بطاقة الشخصية
    شات المنتدى:
    31072010

    عاجل الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة

    مُساهمة من طرف AbU ALi ElA$Sa$Y

    الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة

    الزعيمان العربيان يدعوان اللبنانيين لعدم اللجوء إلى العنف
    الملك عبدالله والرئيس الأسد يحتويان التوتر ويطردان طلائع الفتنة 04-1
    دعا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز، والرئيس السوري
    بشار الأسد في ختام زيارتهما للبنان أمس اللبنانيين إلى "الالتزام بعدم
    اللجوء إلى العنف"، بحسب ما أعلنت الرئاسة اللبنانية في بيان. وأضاف "أكد
    القادة على أهمية الالتزام بعدم اللجوء إلى العنف وتغليب مصلحة لبنان
    العليا على أي مصلحة فئوية".
    كذلك، دعا الملك عبدالله والرئيس السوري اللبنانيين إلى "الاحتكام إلى
    الشرعية والمؤسسات الدستورية وإلى حكومة الوحدة الوطنية لحل الخلافات".
    وقال بيان صادر عن قصر بعبدا إن القادة الثلاثة أكدوا على "أهميّة
    الاستمرار بدعم اتفاق الدوحة واستكمال تنفيذ اتفاق الطائف ومواصلة عمل
    هيئة الحوار الوطني والالتزام بعدم اللجوء إلى العنف وتغليب مصلحة لبنان
    العليا على أيّ مصلحة فئويّة، والاحتكام إلى الشرعيّة والمؤسسات
    الدستوريّة وإلى حكومة الوحدة الوطنيّة لحلّ الخلافات"، فيما أكد الزعيمان
    السوري والسعودي "استمرار دعمهما للبنان ورئيسه لما هو في مصلحة
    اللبنانيين".
    وأجرى القادة مباحثات تناولت سبل تعزيز الوفاق الوطني والاستقرار الداخلي
    في لبنان وتحسين فرص النموّ الاقتصادي والاجتماعي. وقد نوّه القادة
    بـ"التطورات الإيجابيّة التي حصلت على الساحة اللبنانيّة منذ اتفاق
    الدوحة".
    وقد استعرض القادة تطوّر الأوضاع على الصعيد الإقليمي، فأكدوا على "ضرورة
    التضامن والوقوف صفًّا واحدًا لرفع التحديات التي تواجهها الدول العربيّة،
    وعلى رأسها التحدّي الإسرائيلي الذي يتمثّل في استمرار الاحتلال للأراضي
    العربيّة والممارسات التعسفيّة والإجراميّة ضدّ الشعب الفلسطيني وحصار
    غزة، والسعي المدان لتهويد مدينة القدس، وكذلك مواجهة ما يحاك للمنطقة
    العربيّة من دسائس ومؤامرات لإرباكها بالفتن الطائفيّة والمذهبيّة، والتي
    لن تكون أيّ دولة عربيّة بمنأى عن تداعياتها، وهي التي تميّز تاريخها بروح
    العيش المشترك"، وشددوا في هذا المجال على "ضرورة السعي بصورة حثيثة
    لإقامة سلام عادل وشامل في الشرق الأوسط، بدون إبطاء، وضمن مهل محدّدة،
    على قاعدة قرارات الشرعيّة الدوليّة ومرجعيّة مدريد والمبادرة العربيّة
    للسلام في جميع مندرجاتها".
    وكان الزعيمان اللذان زارا لبنان أمس ضمن مبادرة مشتركة، هدفا إلى احتواء
    التوتر الذي تصاعد في الآونة الأخيرة إثر الحديث عن احتمال توجيه المحكمة
    الدولية الاتهام إلى عناصر في حزب الله باغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق
    الحريري.
    وأكدت أوساط قريبة من رئيس الحكومة سعد الحريري بعيد انتهاء قمة ثلاثية
    بين خادم الحرمين الشريفين والرئيس والأسد والرئيس اللبناني ميشال سليمان
    أن لبنان "تخطى مرحلة الخطر ودُرئت الفتنة، والتوجه الآن هو لإيجاد مشروع
    توافق على قاعدة التفاهم بين أطراف القمة تقضي بأن تسير العدالة معا مع
    الوحدة الداخلية"، وأشارت إلى أن كل الفرقاء اللبنانيين يسيرون بهذا
    التفاهم، وأن الخطاب المتصاعد انتهى ونحن مقبلون على فترة تهدئة تليها
    إعادة ترتيب للبيت الداخلي تحت المظلة العربية.
    وأكدت أوساط في قيادة المعارضة أنه تم التوصل خلال الاجتماع المغلق في قصر
    بعبدا إلى اتفاق لبناني-سوري-سعودي بشأن التعامل مع أي قرار يصدر عن
    المحكمة الدولية الخاصة بلبنان.
    ووفق مصادر في الوفد السعودي فإن مجرد وصول الملك عبدالله والرئيس السوري
    على نفس الطائرة دليل على المستوى الذي وصل إليه التوافق. وتحدثت عن توافق
    شبه مطلق سوري-سعودي-لبناني على كل القضايا.
    وكان مصدر في رئاسة الجمهورية قد أكد قبيل القمة أن القمة الثلاثية "تبرز
    الدعم للبنان ولاستقراره ولأسس التوافق الوطني المستند إلى الطائف واتفاق
    الدوحة وتبرز أيضاً الغيرة والمحبة والحرص على لبنان"، مضيفاً أنه "سيتم
    التأكيد خلال القمة على دور أهمية العمل العربي المشترك والتضامن العربي
    وعلى الحل العادل والشامل والدائم استناداً إلى المبادرة العربية للسلام
    التي أقرّت في قمة بيروت العربية عام 2002 كمرجعيّة ضمن شروط ومهل"،
    واصفاً هذه القمة بأنها "بالغة الأهمية ولها دلالات وأنها تاريخية بكل
    المقاييس، وأن الأهم هو ما بعد هذه القمة وانعكاساتها على الوضع العربي
    والأجواء في لبنان".
    وكان الملك عبدالله والرئيس الأسد قد وصلا إلى مطار بيروت على الطائرة
    الملكية السعودية حيث كان في استقبالهما الرئيس سليمان ورئيسا مجلس النواب
    نبيه بري والحكومة سعد الحريري وكبار المسؤولين، وبعد مراسم التشريفات
    توجه الجميع إلى قصر بعبدا حيث عقدت خلوة ثلاثية قصيرة، ثم انضمّ إليها
    الرئيسان نبيه بري وسعد الحريري، ليتحوّل الاجتماع بعد بعض الوقت إلى
    محادثات موسّعة بانضمام الوفدين السعودي والسوري، إضافة إلى الجانب
    اللبناني.
    وقد قلّد الرئيس سليمان خادم الحرمين الشريفين وسام الأرز الوطني "القلادة
    الكبرى" كما قلّد الرئيس السوري الوسام نفسه، وهو أرفع وسام لبناني. بدوره
    قلد الرئيس الأسد الرئيس سليمان وسام "أميّة الوطني ذا الوشاح الأكبر".
    وإثر ذلك، بدأ الاجتماع الموسّع الذي شارك فيه عن الجانب اللبناني إضافة
    إلى سليمان وبري والحريري وزير الخارجية علي الشامي، وعن الجانب السوري
    وزير الخارجية وليد المعلم والمستشارة الرئاسية بثينة شعبان، وعن الجانب
    السعودي وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل، ورئيس الاستخبارات العامة
    الأمير مقرن بن عبدالعزيز.
    وفي المواقف أعلن ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في لبنان مايكل ويليامز
    أن زيارة الزعماء العرب مهمة جداً وسوف تكون مثمرة لاستقرار لبنان
    ومستقبله، وسوف يساهمون في هذا الخط وأرحّب بصداقتهم تجاه لبنان".
    وصدرت سلسلة من المواقف مشيدة بزيارة الملك عبدالله والرئيس الأسد معتبرة
    أنها تساهم بشكل أساسي في محاصرة العواصف المحدقة بلبنان وتساعد على إعادة
    الهدوء وتثبيت الاستقرار. ولفت وزير الدولة عدنان السيد حسين إلى أنه "عند
    أي منعطف خطر، تكون الأولوية للاستقرار الذي يشكل الأساس في كل الظروف،
    وإذا لم يكن هناك استقرار، فلا اقتصاد ولا اجتماع ولا أمن".
    هذا وغادر الملك عبدالله بيروت إلى عمان محطته الرابعة في جولته العربية التي شملت مصر وسوريا ولبنان.
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    لا يوجد حالياً أي تعليق


      الوقت/التاريخ الآن هو 21st سبتمبر 2024, 20:22